أصبح الصّباح فنظرت للسّماء، وتذكّرت عظمة خالقي، وخشعت لقدرته سبحانه وتعالى، أصبح الصّباح وتذكّرت أنّ القمر ذهب ليختبئ في مداره، ليفسح مجالاً للشّمس كي تشرق من جديد، ذكّرني هذا بشريعة الرحمن الذي أحاط بكل شيءٍ علما ويعلم ما فيه خير خلقه، فتمنّيت لو أنّ البشر يسيرون على شريعة الله، فيحيون بسعادة ويلقون الله وهو راضٍ عنهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق